يعد هذا اللقاء تجمعا سنوياً أصبح تقليداً من تقاليد جامعة قطر، ويهدف لإعادة تواصل الخريج بجامعته الأم وهو يمثل حلقة الوصل بين الماضي الجميل والحاضر المشرق والرابط الفعال بين الخريجين وبين الجامعة وحضور نماذج يحتذى بها من الخريجين، كما أنه يمثل جسر العطاء الذي تعهدت جامعة قطر بمده بينها وبين أبنائها ، وذلك عن طريق اجتماع زملاء الدراسة بعد سنوات الانقطاع في احتفالية جامعية تلم شملهم لاسترجاع روح الفخر والأخوة والولاء وإعادة تواصلهم بالحرم الجامعي.